تابـــــــــــــــــع ،،
(خطـوبة)
خطب احد الأشخاص أخت صديقــه وأراد من صديقه أن يمكنه من رؤيتها - دون أن تشعر الفتاة - وقام الأخ وضبط الموقف حيث اشترى بعض الأغراض وأدخل السيارة في الفناء الداخلي للمنزل ونادى أخــته لحمل الأغراض من السيارة - والخاطب يبصبص من شباك المجلس - وجاءت البنت وحملت كرتون البيبسي وقامت تركض و تدوربالكرتون و( تفحط ) كأنها تقود سيارة !!!!!! ولم تعلم البنت الأ في ليلة الزواج حين اخبرها الزوج فما كان منها الا ان بكت من شدة الخجل ...
(كرم × كرم)
تقول عزمنا أقاربنا في الشرقية ومن باب الكرم حطوا في العشاء طبقا من الاطباق ( عبارة عن روبيان طازج مشوي غير مقشر ) شاف ولدي الصغير هالطبق وقال : يمه _ ووووع _ حاطين في العشاء صراصير .
(مع زود الفرحة)
تقول شرح لي أخوي مادة القواعد حتى فهمتها .. وفي الامتحان جاوبت تمام التمام … وطلعت مسرعة من المدرسة لسيارة أخوي ركبت المرتبة اللي وراء وطقيت كتفه وقلت مشكور يأخيي جاوبت زين بالامتحان .. رد علي بهدؤ وقال : أنا آسف ماني أخوك غلطانه في السيارة .
(على رجليني)
يوم كنا في الصف الأول الإبتدائي دخلت علينا المدّرسة وقالت : اللي تجي للمدرسة على رجلينها توقف .. ( انا مافهمت وش تقصد ) وقفت مع الواقفات فقالت لي المدرّسة : انت تجين على رجلينك .. قلت : ايه الحمدلله ماني معـوقــة … قالت يعني تجين للمدرسة بالسيارة قلت : نعم .. فقالت : اجلسي يالذكية .. وجلست وسط ضحكات الطالبات .
(توني شاربة)
مرة جلست جنب عجوز كبيرة وأعطتني ميراندا .. وقالت : خذي افتحيه ، قلت : شكرا شكرا توني شاربه
قالت : خذي افتحيه لي أنا !! وقتها ضاع وجهي وقلت : الحمد لله أني ما فتحته وشربته .
(نعم الهدية)
في زواج أحد قريباتي أخذت لها هدية عبارة عن خاتم … سلمت عليها وباركت لها وعطيتها الهدية ..
وبعد ساعة احتجت للشنطة وفتحتها ولقيت علبة ثانية للخاتم بدا قلبي يخفق فتحت العلبة وإذا الخاتم فيها .. مصيبة أعطيت العروس علبة فارغة !!!
(بدون تعليق )
دخل أحد أقاربي بيته ولقى زوجته متلحفه في الصالون .. وبغى أن يمزح عليها قرب من عندها وسحب اللحاف بقوة .. ولكن وياللهول طلعت الشغالة !!
(مستعجل )
كان اخوي جالس في مكتب المدير .. اتصل واحد ( يبغى المدير ) رد عليه أخوي وقال له : المدير في دورة المياة .. فقال المتصل : كم التحويلة !!
(وين أحط المفتاح )
كان صديقي الملقب - عزيو - لأنهم ينادونه كثير من كثر هواجيسه واختصروا اسمه وكان عزيو رايح للدمام وغلبه النعاس على الطريق وقرر النوم وقف السيارة على جانب الطريق واستعد للنوم ولكن خاف على السيارة يجي واحد وهو نايم ويا خذ المفتاح وهو ثقيل نوم مو داري عنه جلس يفكر وين يودي المفتاح قال بس لقيتها فتح درج السيارة وحط المفتاح داخل الدرج وقفل باب السيارة لما صحا الصبح قال بيفتح السيارة ويتذكر انه حاط المفتاح في الدرج !!!! ما لها الا حل واحد !!
ابو الشباب كسر الزجاج الجانبي وكمل طريقة !
(باص البنات )
هذا واحد ما ودي اقول اسم الشهرة حقه طبعا عندنا ... هذا مسوي مغزلجي كتب له رقم في ورقه كبيره على شان يكون رقمه واضح عند البنات مر من جنبه باص زجاجه مظلل شوي ومليان .. قال بس هو اللي انا ابغى طلع الرقم من الدرج وصار يشر للي في الباص وهم يطالعون وش عنده ومره يجي من يمين الباص ومره شمال وقف عند الاشارة قال فرصتي ويفتح الشباك حق السيارة على شان يكون رقمه اوضح فجأه انفتح شباك الباص اللي من جهته ... انبسط صاحبنا .. واكتمل فتح الشباك الا وصاحبنا يفتح عيونه زين الا صار باص عمال .. ويلملم قطع الغيار اللي طاحت من وجهه وياخذ يمين ..... وبس
(من شب على شيء)
فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مـر أحدهم بجانب الثاني مـد رجله ليسقطه على الأرض .. فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول - من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مــدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعــه واما الفتاة من شدة خجلـها من الموقف ذهبت لأهلهـا !!!!!
(طفولة نفسية )
تقول : عندما بدأت التدريس ، وفي الأسبوع الأول واجهت صعوبة في تغيير شخصيتي من المرح والفكاهة إلى الجدية والصرامة ، ومن ذلك أنني رأيت أحد أطفال الروضة ، فدنوت منه لأداعبه فهرب أمامي ، فما كان مني الا أن جريت خلفه وأخذت أطارده بكل ما أملك من قوة حتى أمسكت به أخيراً ثم حملته وأخذت أدور به كالمروحة ….. وحين التفت خلفي وجدت طابور من طالبات الابتدائي والمتوسط ينظرن إليّ بدهشة ! لملمت شعري المتطاير ….وجمعت كتبي المتناثرة .. وانسحبت بهـــدوء !!!
(الإيرباص )
إحدى النساء ركبت الطائرة لأول مرة ، وكان مقعدها بجانب النافذة ، وبعد فترة طويلة من الركوب ، سألت زوجها : متى ستقلع الطائرة ؟ فأجاب متعجباً : لقد أقلعنا منذ نصف ساعة !! فأشارت إلى النافذة وقالت : كيف اقلعنا ؟! أنظر إلى الرصيف الذي بجانبي ! لقد كانت تشير إلى الجناح !!
(الصدق زمان)
تقول فتاة عن جدتها عندما سافرت بالطائرة لأول مرة ، حيث جاءت المضيفة وقدمت لها الطعام ، فما كان منها إلا أن قالت : والله لو أدري أني أبكلف عليكم ماجيت !!!
(تضـامن شديد)
تقول بعد تخرجي من الجامعة عينت ( مرشدة تربوية ) في أحدى المدارس ، وفي أول عملي جاءتني طالبة وأخذت تحدثني عن شعورها تجاه فقدها لأمها التي توفيت منذ سنوات ، وأخذت تشرح لي شوقها إليها ، وافتقادها لها في كثير من المواقف التي تواجهها ، وأنها ….. وقامت الطالبة عن مقعدها ، وأمسكت بكتفي وهي تحاول تهدئتي ، وتطلب مني التوقف عن البكاء !
(وينهــا)
تقول : أختاي الصغيرتان كانتا تسمعان أن في المدرسة شيئاً يقولون له (فسحة) وفي يومهما الدراسي الأول جاء موعد الفسحة ، فأخذتا تبحثان في كل أنحاء المدرسة عن هذه (الفسحة) !! وانتهى الوقت وهما لم تجدا ضالتهم المنشودة .
منقووووووووو
وووووول